صفحة الملك فاروق تنشر لوحة الناجي الوحيد من مذبحة القلعة
السبت 02/مارس/2019 - 12:14 ص
وصفي أبو العزم
طباعة
أعادت الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الأول والتي يتابعها أكثر من 5 مليون متابع، نشر صور الناجى الوحيد من مذبحة القلعة بالتزامن مع ذكرى مذبحة القلعة التي وقعت في 1مارس 1811م.
التخلص من المماليك
وأكدت الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق أن اللوحة تعود إلي زمن مضى مع بداية فترة حكم محمد على باشا ورغبته في توطيد حكمه لمصر، مشيرة إلي أن من بين القرارات التي اتخذها محمد علي لتحقيق غرضه قراره بالتخلص من المماليك الذين أصبحوا يشكلون خطرًا ويحولون دون انفراده بالسلطة فنظم لهم وليمة في القلعة حيث جمعهم وقتلهم فيما يعرف تاريخيا بمذبحة القلعة أومذبحة المماليك.
الناجي من مذبحة المماليك
وأشارت الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق إلي أنه بحسب ما تقول الروايات وتشير اللوحة إلي أن هناك مملوكا وحيدًا نجا من مذبحة القلعة وهو أمين بك الذي قفز بحصانه من فوق سور القلعة الذي يبلغ ارتفاعه حوالي ٢٠ مترا، ولما صار على مقربة من الأرض قفز هو مترجلًا، ومات الجواد من شدة السقوط.
أمين بك
وأضافت الصفحة: تقول الرواية التاريخية أن بعض البدو رأوا أمين بك مغشيًا عليه، فأسرعوا إلي سرقة سلاحه ونقوده وضربوه بالسيوف فأصابوه إصابة بليغة في عنقه، ولكنه لم يمت، وعثر عليه آخرون فقاموا بإخفائه ومعالجته حتى شفي واستطاع الالتجاء إلي سوريا".
اقرأ أيضًا: حكايات مصر الحلوة الشقيانة.. على بوابة مذبحة المماليك وفي غيطان الفلاحين
التخلص من المماليك
وأكدت الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق أن اللوحة تعود إلي زمن مضى مع بداية فترة حكم محمد على باشا ورغبته في توطيد حكمه لمصر، مشيرة إلي أن من بين القرارات التي اتخذها محمد علي لتحقيق غرضه قراره بالتخلص من المماليك الذين أصبحوا يشكلون خطرًا ويحولون دون انفراده بالسلطة فنظم لهم وليمة في القلعة حيث جمعهم وقتلهم فيما يعرف تاريخيا بمذبحة القلعة أومذبحة المماليك.
الناجي من مذبحة المماليك
وأشارت الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق إلي أنه بحسب ما تقول الروايات وتشير اللوحة إلي أن هناك مملوكا وحيدًا نجا من مذبحة القلعة وهو أمين بك الذي قفز بحصانه من فوق سور القلعة الذي يبلغ ارتفاعه حوالي ٢٠ مترا، ولما صار على مقربة من الأرض قفز هو مترجلًا، ومات الجواد من شدة السقوط.
أمين بك
وأضافت الصفحة: تقول الرواية التاريخية أن بعض البدو رأوا أمين بك مغشيًا عليه، فأسرعوا إلي سرقة سلاحه ونقوده وضربوه بالسيوف فأصابوه إصابة بليغة في عنقه، ولكنه لم يمت، وعثر عليه آخرون فقاموا بإخفائه ومعالجته حتى شفي واستطاع الالتجاء إلي سوريا".
اقرأ أيضًا: حكايات مصر الحلوة الشقيانة.. على بوابة مذبحة المماليك وفي غيطان الفلاحين
