كما أكدت جادو:  « أما المرأة المصرية خارج مصر تكون أهم العقبات هو إن طبيعة الاحتياج في سوق العمل بأوروبا على سبيل المثال تختلف كثيرا عن مصر كدولة عربية فتجد المرأة تدرس طيلة حياتها تخصص وتجد نفسها نهاية المطاف تعمل بغير تخصصها،  إلا أن ذلك في وجهة نظري اراه شيء إيجابي لحصول المرأة على العديد من الخبرات العملية في الحياة،  بالإضافة إلي أنها وهي في دولة خارج بلادها المنافسة شديدة جدا ولابد وأن تثبت جدارتها وسط نظيراتها من أهل الدولة».