أعلن مسئولون بحركة طالبان الأفغانية، تعيين مولاي إبراهيم سادار، قائدًا عسكريًا جديدًا، في الوقت الذي تسعى فيه الحركة إلى فرض سيطرتها على مزيد من الأراضي بدلًا من خوض محادثات سلام مع الحكومة.

وذكرت شبكة "ايه بى سى" الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن تعيين مولاي إبراهيم سادار، وهو حليف مقرب من مؤسس حركة طالبان، الملا محمد عمر، يعكس عزم الحركة تبنى نهج المواجهة في وقت تسعى فيه العديد من الحكومات إلى إقناع طالبان بالجلوس على طاولة المفاوضات، كما أن تعيين سادار يتزامن مع زيادة طفيفة في هجمات طالبان ضد قوات الأمن الأفغانية.