المواطن

عاجل
جمارك مطار الغردقة الدولي تضبط محاولة تهريب كمية من مستلزمات طب وجراحة الفم والأسنان جمارك مطار القاهرة الدولي تضبط محاولة تهريب كمية من مخدر الكوكايين مياه أسيوط تعقد اجتماعا لمتابعة إجراءات التخلص الآمن من الحمأة محافظ أسيوط يؤكد انتظام عملية توريد القمح وتوريد 19 ألفا و565 طن قمح للصوامع والشون نيابة عن فخامة الرئيس: رئيس الوزراء يتوجه إلى الرياض للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الرئيس السيسي يستقبل رؤساء المجالس والبرلمانات العربية المشاركين في المؤتمر السادس للبرلمان العربي المنعقد بالقاهره مركز تدريب التجارة الخارجية يفوز بجائزة "المساهمة المتميزة" في تنمية وتطوير التجارة بين الدول أعضاء منظمة التعاون الإسلامي لعام 2024 أوسكار المبدعين العرب تختتم موسمها الثاني بحفل كبير بالقاهرة وكيل وزارة التربية والتعليم يشهد احتفالية ختام الأنشطة الطلابية لمدرسة قنا الابتدائية المشتركة خاص .. الأهلي يُقرر تغريم السولية والشحات مالياً بناءً على طلب الخطيب
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

" كارتون الكبار ".. حيلة شركات الإنتاج للهروب من الإفلاس بعد أن هجرها الأطفال

الثلاثاء 10/يوليو/2018 - 05:01 م
طباعة
بعد أن اصبحت الأجهزة الإلكترونية شيئًا أساسيًا في معظم البيوت المصرية، وصار إقبال الأطفال عليها أشبه بالإدمان، مما ساهم في توسيع مداركهم، وزيادة نسبة استيعابهم وذكائهم، وانحسرت الأضواء على أفلام الكارتون شيئًا فشيئًا، مما دفع شركات إنتاج أفلام الكارتون إلى حيلة جديدة، وهي جذب الكبار بدلًا من الأطفال، حيث انتشرت في الأونة الأخيرة أفلام كارتون ذات قصة وحبكة درامية معقدة، وذات رسالة أخلاقية واضحة، قد تكون في بعض الأحيان صعبة الفهم على الأطفال.

تستعرض لكم بوابة المواطن أبرز أفلام الكارتون التي تخاطب الكبار بمحتواها : 

زوتوبيا.. ضد العنصرية 
زوتوبيا ذلك العالم المثالي، الذي يحارب العنصرية بجميع أشكالها بنسبة 100 %، ويحارب مبدأ الحكم المسبق على الآخرين بناء على ماضيهم أو شكلهم، وذلك من خلال الأرنبة "جودي هوبس"، وصديقها الثعلب "تيك وايلد"، نرى جودي تعاني من العنصرية من ذهابها إلى مدينة زوتوبيا، فجميع الحيوانات المفترسة تنظر لها على أنها أرنبة لطيفة ذات فراء ناعم، لن تتمكن أبدًا من النجاح في عملها كشرطية تحقيقات، ونرى تيك ذلك الثعلب الذي تم اضطهاده منذ صغره، واتهام الجميع له بأنه مكار، نظرًا لكونه ثعلب فقط دون معرفة شخصيته، فيقوم بأعمال خارج القانون، ويقرر أن يكون على تلك الصورة التي يراه الناس بها، ولكن بمساعدة جودي يتغير الأمر، ويعلم الجميع أنها شرطية ماهرة وقادرة على تحقيق النجاح، وأن تيك ثعلب طيب وبإمكانه المساعدة في الكثير من الأعمال الجيدة حتى لو كان ثعلبًا.
 

أي المشاعر تتحكم فينا ؟
فيلم "Inside Out " هو تحفة فنية، اختلط فيها علم النفس بالإبداع الفني، يوضح لنا فكرة التناغم بين مشاعرنا، وكيف نحتاج إلى أن تعمل جميعًا بنفس القدر، دون أن تسيطر إحداها علينا بنسبة أكبر، تدور أحداث الفيلم داخل رأس الفتاة الصغيرة " رايلي "، ونرى مشاعرها المختلفة التي تشكل شخصيتها، متجسدة في شكل مجموعة من الشخصيات هما : "فرح" تلك الفتاة المتوهجة بالنور التي تجعل رايلي دائمًا في حالة مزاجية أفضل، وها هي "حزن" تلك الفتاة المنطفئة التي تجعل رايلي تبكي، وذلك هو "خوف" الذي يحمي رايلي بجعلها تخاف من كل ما يؤذيها، وهناك الغضب والإشمئزاز، ولكما كبرت الفتاة يزيد عدد الشخصيات بداخل رأسها مع زيادة مشاعرها.
منذ البداية نرى فرح وهي تحاول منع حزن من عملها، وتحاول دائمًا إبقائها بعيدة، وكانت الأمور تسير على مايرام، حتى مرت رايلي بأزمة نفسية كبيرة، ولم تتمكن فرح من إسعادها بأي شكل، وفي نفس الوقت لم تسمح بالحزن أن يتسلل لها، فبدأت رايلي تنهار وتدهور الأمر كثيرًا، حتى قامت حزن بالتدخل وقتها فقط بدأت الأمور في العودة لنصابها كما كانت، واستعادت رايلي ضحكتها بعد أن مرت فترة الحزن الطبيعية لها، في رسالة مضمونها أن البكاء ليس شيئًا سيئًا دائمًا، بل بإمكانه أن يساعدك على أن تكون أفضل، وأن تتخلص من الضغوط والمشاعر السلبية.
 

شركة المرعبين المحدودة
المبدأ الأخلاقي ورفض العنصرية هما بطلا قصة فيلم " شركة المرعبين "، فنرى فكرة رفض الحكم المسبق على الآخرين، حيث لا يعني أبدًا أن مظهرك الخارجي الذي هو على هيئة وحش، أنك ستكون بلا مبادئ أخلاقية، فنرى بطل الفيلم " شلبي سلوفان " الذي يغامر بكل شئ، من وظيفة ومكانة ونجاح، في سبيل إنقاذ طفلة صغيرة، يعتقد الجميع أنها مؤذية والأكثر شرًا في العالم.
وبعد صراع طويل بين الخير المتمثل في شلبي سلوفان، والشر المتمثل في رئيس الشركة أبو عنكبوت، ينتصر الأول وينجح في إنقاذ الطفلة، ويوصلها إلى بيتها سالمة.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads