بعد تراجع نتائج فريق حرس الحدود في مسابقة الدوري، استقرت إدارة الفريق العسكري علي اسناد مهمة قيادة الفريق للمدير الفني السابق طارق العشري الذي قاد الفريق في أزهي عصوره وحقق 3 بطولات.

وفي حال نجح العشري في انتشال الفريق من مناطق الخطورة، سيعد انجاز كبير يضاف إلي انجازاته مع الفريق العائد حديثا للدوري.

وترصد " بوابة المواطن " 5 مدربين يتولون مهمة تدريب أنديتهم في الأوقات الصعبة.

يأتي محمد صلاح على رأس هؤلاء المدربين حيث دائما يلبي نداء بيته الأول نادي الزمالك للعمل داخل الجهاز الفني، لاسيما في الأوقات الصعبة، سواء كان رجلا اول في الجهاز الفني أول مدرب عام، وصرح أنه مستعد للعمل داخل قلعة ميت عقبة في أي منصب.

بعد رحيل الألماني فارنر عام 1996 تولى سعد المهمة لحين التعاقد مع مدير فني جديد ، وعام 2003 قاد الزمالك للمرة الثانية بعد رحيل الألماني أوتوفيستر، وبعد إقالة البرتغالي كاجودا عام 2006 ظهر للمرة الثالثة، واستمر حتي تعاقد الفريق مع الفرنسي هنري ميشيل.

رجل الأوقات الصعبة في النادي الأهلي ، حيث عمل مديرا فنيا للأهلي في أكثر من مرة وتتشابه الظروف في أن يكون الفريق في موقف صعب وشهد عام 2003 أول تجارب فتحي مبروك كمدير فني ليلتقي أمام الإسماعيلي في نهائي بطولة كأس مصر، وتمكن مبروك من تحقيق اللقب.

وبعدها ب10 سنوات عاد الأهلي وطلب من مبروك قيادة الفريق لفترة مؤقتة في مسابقة الدوري لبي النداء واستطاع الفوز بالبطولة بمجموعة من اللاعبين الشباب ثم رحل وتم تعيين جاريدو خلفا له، وعاد لقيادة الفريق مج

استعانت إدارة الأهلي بعبد العزيز عبد الشافي لإنقاذ الموقف للمرة الثالثة بعد هروب البرتغالي بيسيرو إلى بلاده عقب تلقيه عرضا من جانب من نادى بورتو ليتساوى مع فتحي مبروك الذي تولي المنصب أيضًا ثلاث مرات، لكن الفرق بينهما أن مبروك نجح في تحقيق ثلاث ألقاب للأهلي، في حين حقق زيزو لقب وحيد وهو السوبر المصري عام 2015.

كان الاختيار الأول في المقاولون العرب في أصعب أوقات الفريق في مسابقة الدوري، حيث قاد ذئاب الجبل أكثر من 8 مرات علي مراحل متفرقة انتهت مع عام 2014 ليثبت رضوان أنه رجل المهام الصعبة في الجبل الأخضر بعد أن كان أحد نجوم الجيل الذهبي للفريق كلاعبا.