عندما لم يبد أي اهتمام كانوا متحمسين حول كيفية إعطاؤه قطعًا من الدجاج وبعض البطاطس المطبوخة، ولكنه ببساطة لم يكن مهتمًا، سوى بالحلوى، وفي إحباط كامل وجدوا الصبي الصغير يتسلق كرسيه ويلعب مع شخصياته الصغيرة، مما جعلهم في النهاية يستسلمون، هذا المشهد يتكرر في بيوتنا كثيرًا، وستكشف السطور القادمة عن الأخطاء التي نقع فيها وتسبب حدوث ذلك.

1-المشكلة أنه لم يكن جائعًا وكان جدوله الزمني لا يناسبه تمامًا.

2- بدلًا من دعوته لتناول الطعام يقيم الوالدين حركة احتجاج صغيرة ، مما يجعلهم كأنهم في طريقه إلى ساحة معركة مليئة بالقلق بدلًا من مصدر للغذاء والسرور.