جنازة شريفة فاضل

وتابع عن كازينو الليل:« كانت أول نجمة في جمهورية مصر العربية بعد النجوم القدماء، تعمل كازينو بـ اسمها، وكان كازينو السابق لها ملك لمحمد عبد المطلب، بشارع الهرم، وكان الكازينو في أيام الرخض في أخر التمنينات كانت الوجه له حرقت، تم ترميم الكازينو بـ 6 آلاف جنيه وكان رقم فلكي في هذا الوقت».


وعن الشهيد البطل ابن شريفة فاضل: «هو اسشهد وعلمنا بشهادته، وتم الافراج عننا في شهر فبراير 1974، وإحنا نزلنا سنة 1974 بعد المعركة وكانت سجلت أغنية ابني البطل ودخلنا الكازينو 1974، وكانت في جميع الليالي تغني أغنية ابني البطل، وأيضا في حفلات أضواء المدينة وكرمها الرئيس محمد أنور السادات رحمه الله».